محمد سعيد باشا الصغير
كوتشوك | |
---|---|
محمد سعيد | |
باشا | |
الصدر الأعظم للدولة العثمانية | |
في المنصب 18 أكتوبر 1879 – 9 يونيو 1880 | |
العاهل | عبد الحميد الثاني |
في المنصب 12 سبتمبر 1880 – 2 مايو 1882 | |
العاهل | عبد الحميد الثاني |
في المنصب 12 يوليو 1882 – 30 نوفمبر 1882 | |
العاهل | عبد الحميد الثاني |
في المنصب 3 ديسمبر 1882 – 24 سبتمبر 1885 | |
العاهل | عبد الحميد الثاني |
في المنصب 9 يونيو 1895 – 3 أكتوبر 1895 | |
العاهل | عبد الحميد الثاني |
في المنصب 13 نوفمبر 1901 – 15 يناير 1903 | |
العاهل | عبد الحميد الثاني |
في المنصب 22 يوليو 1908 – 6 أغسطس 1908 | |
العاهل | عبد الحميد الثاني |
في المنصب 30 سبتمبر 1911 – 22 يولو 1912 | |
العاهل | محمد الخامس |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1830 إيالة أرضروم, الدولة العثمانية |
الوفاة | 1914 إسطنبول, الدولة العثمانية |
مكان الدفن | مقبرة أبي أيوب الأنصاري |
الجنسية | عثماني |
الديانة | الإسلام |
عضو في | الجمعية الهيلينية الفلسفية في القسطنطينية |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي |
تعديل مصدري - تعديل |
محمد سعيد باشا (بالتركية العثمانية: محمد سعيد پاشا) (1830-1914) المعروف أيضا باسم كوتشوك سعيد باشا (سعيد باشا الصغير) أو شابور جلبي أو في شبابه مابين باشكاتب سعيد بك سياسي ورجل دولة عثماني ورئيس رئيس تحرير صحيفة الحوادث التركية "Jerid-Havadis".[بحاجة لمصدر]
أصبح السكرتير الأول للسلطان عبد الحميد الثاني بعد وقت قصير من تولي السلطان ويقال أنه قد ساهم في تحقيق تركيز السلطة في يديه، لاحقاً أصبح تباعا ناظر الداخلية ثم محافظ مدينة بورصة، وصولا إلى منصب الصدر الأعظم عام 1879، وتولى ذلك المنصب سبع مرات في عهد عبد الحميد مرة وحيدة في عهد خليفته محمد الخامس. كان معروفاً بمعارضته لتوسع النفوذ الأجنبي في الدولة العثمانية.
في عام 1896 لجأ في السفارة البريطانية في اسطنبول، وعلى الرغم من التأكيد على حريته الشخصية وسلامه فقد ظل عملياً سجيناً في بيته، ثم عاد إلى الصدارة مؤقتاً مرة أخرى خلال ثورة 1908. في 22 يوليو خلف محمد فريد باشا كصدر أعظم، ولكن في 6 أغسطس تم استبداله بكامل باشا الأكثر ليبرالية بإصرار من حركة تركيا الفتاة. أيضاً خلال عام 1908 اشترى محمد سعيد باشا الرواق الشهير في بايوغلو باسطنبول المعروف اليوم بممر الزهور وكان يعرف حينئذ بـ«ممر سعيد باشا».[1]
خلال الأزمة الإيطالية في 1911-12 تم استدعائه مرة أخرى إلى رئاسة الوزراء.تمت إزاحته من السلطة مرة أخرى بعد انقلاب 1912 (الذي دعم حزب الحرية والائتلاف (الاتحاد الليبرالي) ضد لجنة الاتحاد والترقي) وحلت محلها حكومة جديدة مدعومة من قبل الحزب والضباط الحماة.[2] في عام 1913 عاد الاتحاد والترقي للسلطة مرة أخرى بعد انقلاب الباب العالي.
مراجع
[عدل]- ^ Çiçek Pasajı: History نسخة محفوظة August 12, 2012, على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ The Decline of the Ottoman Empire in the Middle East and the 'Arab Awakening' before 1914 نسخة محفوظة September 15, 2012, على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
وصلات خارجية
[عدل]- Bibliography of Küçük Mehmed Said Pasha (بالتركية)
تحوي هذه المقالة معلومات مترجمة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية لسنة 1911 وهي الآن ضمن الملكية العامة.[وصلة مكسورة] (بالتركية) تحوي هذه المقالة معلومات مترجمة من الطبعة الحادية عشرة لدائرة المعارف البريطانية لسنة 1911 وهي الآن ضمن الملكية العامة.